الجمعة، 24 أبريل 2015
قصة النملة والصرصور
كانت النملة الصغيرة تعمل بدون توقف ،
وما كادت تغلق الباب حتى سمعت أحداً يناديها من الخارج.
فتحت الباب،
سوف أقضي الشتاء في باريس.
هل تريدين شيئاً من باريس؟
شارك هذا المقال
مواضيع ذات صلة
سياسة البيض المسروق ! يحكى أن حاكماً ظالماً حكم شعباً مشهوراً بالطيبة والعدل فهو مع طيبته وخلقه الحسن لا يسمح بظلم الضعيف وهنا يكمن جوهر الفرق بين الطيب ...
بكم ستبيعني أرضك ؟ يحكى أن رجلاً أعجب بقطعة أرض فقرر أن يأخذها من صاحبها وذهب ليفاوضه بكم يبيعه إياها عندها غضب صاحب هذه الأرض من كلام الرجل وسأله هل ...
قصة الأفعى ومحل النجارة ! يحكى أن أفعى دخلت محل نجار بعد أن أقفله ليلاً وكانت تبحث عن طعام وكان من عادة هذا النجار أن يترك بعض أغراض عمله على الطاولة ومن بي ...
قصة الرجل الذي ذهب يشتكي للطبيب النفسي من أن زوجته لا تعمل ! ألمت بأحد الأزواج ضائقة مالية فشعر بأن لا أحد يساعده في تخطيها ومع تعرضه لمرض نفسي بسبب ما حصل له ذهب للطبيب النفسي يشتكي له أن زو ...
سائق الأجرة وفكرة زيادة أرباحه فكر سائق سيارة أجرة في طريقة مثالية يرفع فيها ربحه اليومي نظراً لأنه يعطي نصف الربح لصاحب السيارة وهذا الأمر يقلل من نصيبه في الرب ...
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
المتابعون
موضوع جديد
تطبيق 'أكلاتنا ذوق ومذاق' اكتشف عالم الطهي الشهي بأشهى الوصفات وأشهر الطهاة
المقدمة تجربة الطهي ليست مجرد حاجة يومية، بل هي فن يستحق الاستكشاف والتمتع. إذا كنت من محبي الطهي وتبحث عن تطبيق يجمع بين أشهى الوصفات ...
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
صحيح ان هذه القصة خيالية ولكن معناها حقيقي
ردحذفوالله المستعان
صحيح ان هذه القصة خيالية ولكن معناها حقيقي
ردحذفوالله المستعان
اقول ما شي قصة اقط وفار تيته
ردحذفالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذا الموضوع في كل من يحاول العبث بأي طريقة كانت في طريقها إلى جانب ذلك الوقت الذي انت الزائر يتوجب عليك وانت تعلم كيف تغير من نفسك بعد الثورة المصرية التي كانت في طريقها إلى جانب كونه لا إله إلا الله محمد رسول الله
ردحذفوالله لو تقضون على الارهابيين ومن يدعمهم احسن.
ردحذفوالله لو تقضون على الارهابيين ومن يدعمهم احسن.
ردحذفكثير جدا من الناس التي لا تبالي يكون حضهم أوفر من المجتهدين
ردحذفكثير جدا من الناس التي لا تبالي يكون حضهم أوفر من المجتهدين
ردحذفكثير جدا من الناس التي لا تبالي يكون حضهم أوفر من المجتهدين
ردحذفهذه حال الدنيا العالم المتعلم بالواطي والسفيه بالعالي
ردحذفهذه حال الدنيا العالم المتعلم بالواطي والسفيه بالعالي
ردحذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفهي دي الحقيقه
ردحذف