الحرام يجر بعضه والجريمة تجر لجرائم أكبر منها هذا هو المتعارف عليه قال صلى الله عليه وسلم (( تُعْرَضُ الْفِتَنُ عَلَى الْقُلُوبِ كَالْحَصِيرِ عُودًا عُودًا فَأَيُّ قَلْبٍ أُشْرِبَهَا نُكِتَ فِيهِ نُكْتَةٌ سَوْدَاءُ، وَأَيُّ قَلْبٍ أَنْكَرَهَا نُكِتَ فِيهِ نُكْتَةٌ بَيْضَاءُ حَتَّى تَصِيرَ عَلَى قَلْبَيْنِ ؛ عَلَى أَبْيَضَ مِثْلِ الصَّفَا، فَلَا تَضُرُّهُ فِتْنَةٌ مَا دَامَتْ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ، وَالْآخَرُ أَسْوَدُ مُرْبَادًّا كَالْكُوزِ مُجَخِّيًا، لَا يَعْرِفُ مَعْرُوفًا، وَلَا يُنْكِرُ مُنْكَرًا، إِلَّا مَا أُشْرِبَ مِنْ هَوَاهُ... ))
هذا الحديث يجسد ما حصل في هذه القصة
فهذه الفتاة واسمها " سلوى " سلكت طريق الحرام
رغم أنها متزوجة ولديها ثلاثة أطفال
وتعرفت على شاب من القاهرة عن طريق برنامج الفايبر
ثم أنشأت معه علاقة انتقلت لكافة مواقع التواصل الإجتماعي
لتتطور للقاءات سرية وما يترتب على ذلك من حرام
ولم يكن لزوجها أي علم بما يحدث
انتهت علاقتها بهذا الشاب بأن قتلت طفلتيها التوأم " نور ونادين " ثلاثة أعوام
حيث وضعت فوطة مبللة على أنفيهما
ثم كررت ذلك مع ابنها مهند خمسة أعوام حتى لفظ أنفاسه الأخيرة
واعتقدت أنها ستخفي معالم جريمتها
وذلك باتهام زوجها أنه السبب في الطعام المسموم الذي تناوله الأطفال
ولكن الطب الشرعي أكد وجود آثار ماء على الرئة
ما أدى إلى موت الأطفال
وهو ما ينفي وجود تسمم غذائي ويؤكد ارتكابها للجريمة
وفور بدء التحقيق معها
تحدثت سلوى بأسف وقالت أن زواجها بزوجها لم يكن يناسبها من البداية
وأنها أجبرت عليه وقد طلبت الطلاق منه عدة مرات
إلا أنه رفض الطلاق حرصاً على مستقبل الأسرة والأولاد
هذا وقد اعتقلت الشرطة عشيق هذه المرأة
نظراً لاشتباههم بأنه أيضاً سبباً في قتل أبناء هذه المرأة
وذلك بطلب ذلك الأمر منها لكي تستمر العلاقة بينهما
أي أم هذه؟! التي تقتل أبناءها ليست بأم على الإطلاق..تلك شيطانة متجسدة في صورة امرأة..لاإله إلا الله
ردحذففعلا
حذفممكن نتعر
لا اله الا الله لا أصدق بأنها أم لهؤلاء الأطفال
ردحذفحسبي الله ونعم الوكيل
ردحذفحسبي الله ونعم الوكيل
ردحذفحسبي الله ونعم الوكيل
ردحذفلاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
ردحذفla7awla wla kowata ila bllah
ردحذفحسبي الله ونعم الوكيل
ردحذفحسبي الله ونعم الوكيل
ردحذفوسائل التواصل سلاح ذو حدين
ردحذفليس اللوم عالبرنامج بذاته
لكن اللوم علي انعدام الدين والضمير
ولاحول ولاقوه الا بالله