قال تعالى " سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ۗ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ " بالأمس القريب تناولنا أحد المعجزات التي حصلت في مدينة غزة بفلسطين وهي لولادة طفل مات بعد لحظات من ولادته وقد رفع أصبع السبابة قبل وفاته بدقائق ومات على هذا الحال وقد أكد الأطباء أنه مات متأثراً بالغازات السامة التي أطلقها الصهاينة في الحرب الأخيرة على أحياء غزة والتي استنشقت أمه بعضاً منها مما أثر عليه في الرحم وأدى بحياته فور خروجه
ورأينا وسمعنا عن كثير من المعجزات والكرامات منها كرامة الشهيد حسن زهد من مدينة غزة الذي استشهد قبل 15 سنة وعندما استشهد ابن أخيه " طارق " في الحرب الأخيرة وقرروا أن يدفنوه في قبره نظراً لأنه وقت حرب ولا يوجد حجارة ليتم وضعها على قبره وكشفوا عن قبر عمه وجدوا أن عمه حسن الذي استشهد منذ 15 سنة كما هو جسده على حاله وكأنه استشهد في ذلك الوقت
ونظرنا لكثير من القصص التي تجسد المعجزات الربانية منها أطفال ولدوا على أيديهم منقوشة عبارات قرآنية
والقصص كثيرة منذ زمن النبي صلى الله عليه وسلم وحتى يومنا هذا
كقصة حنين الجذع لرسول الله وأنينه لفراق رسول الله إياه
فضلاً عن الإعجاز العلمي والبياني الذي يثبت أن القرآن كتاب معجز
وأنه أعلمنا بحقائق لم نكتشفها إلا بالعلم الحديث بعد 14 قرن
وبالتحديد في الثورة التكنولوجية التي بينت لنا
ولا زال يخبئ لنا الكثير
مما لن نفهم معناه على حقيقته إلا عندما نتوصل للحقيقة الكاملة
ورغم أن البعض يؤلف معجزات ونقصد بذلك المتصوفين الذين يحاولون أن يخترعوا قصصاً وينسبوها لديننا
معتقدين بذلك أنهم ينصرون الدين والدين أكمل من أن ينصر بالكذب
ولكن بعض الأشياء تدعونا للتأمل وهذا ما حدث مع هذا الأسد
الذي استغرب المتواجدين في أحد حدائق الحيوان في تركيا من الصوت الذي يصدره
سبحان الله
ردحذفلا اله الا انت سبحانك لاعلم لنا الا ما علمتنا
ردحذفسبحان الله
ردحذفسبحان الله العظيم
ردحذف