الأربعاء، 14 يناير 2015
كانت تنتظر خطيبها في المقهى فحدث شيء غريب ...
في كثير من الأحيان قد نندم على تسرعنا في الحكم على شيء ، وقد أمرنا ديننا بإحسان الظن والتماس العذر ، وبأن نتمالك أنفسنا عند الغضب ، ولكن يسود في وسطنا شعور يتملك الخطاب خصوصاً بأن إظهار رجولتهم لخطيباتهم يكون عبر فرد العضلات حتى وإن ندم وتحسر بعد فعلته أيما ندم ، وإنه لمن المستحسن أن يتحرى الإنسان الصواب قبل أن يقدم على شيء يندم عليه طيلة حياته ، وهذه القصة تجسيداً للمقدمة التي ذكرناها
فإذا بهذا الرجل يتحسس الكرسي باحثاً عن نظارته وجاء النادل ليساعده فأعطاه النظارة
شارك هذا المقال
مواضيع ذات صلة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
المتابعون
موضوع جديد
تطبيق 'أكلاتنا ذوق ومذاق' اكتشف عالم الطهي الشهي بأشهى الوصفات وأشهر الطهاة
المقدمة تجربة الطهي ليست مجرد حاجة يومية، بل هي فن يستحق الاستكشاف والتمتع. إذا كنت من محبي الطهي وتبحث عن تطبيق يجمع بين أشهى الوصفات ...
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
فعلا من الغباء ان يكون الانسان سريع الحكم على الآخرين و هذه الشخصيات موجودة في مجتمعاتنا و للاسف فكل انسان يظن بأخيه ظن السوء لان نفسيته سيئة
ردحذفاستخدم عقلك قبل قلبك
ردحذفصحيح من الغباء ان يكون الانسان سريع الحكم على الآخرين
ردحذفالتسرع في الحكم على الآخرين دون تبصر يورث الخطأ
ردحذف