الثلاثاء، 23 ديسمبر 2014
ضحت بابنها كي تنقذ أمها ...
شب حريق ليلاً في أحد العمارات السكنية وكان أسفل هذه العمارة مستودع وبدأت النار تضطرم من كل الجهات وفي تلك اللحظة احتارت هذه المرأة ماذا ستفعل وكان عندها بنتين وطفل صغير وأمها الطاعن في السن فأيقظت ابنتيها الصغيرتين وطلبت منهما أن يهربا إلى السطح
شارك هذا المقال
مواضيع ذات صلة
عامل البناء والمنزل الأخير يحكى أن بناء ظل لأكثر من عشرين سنة يمارس مهنته كعامل بناء وعندما تقدم به السن قرر أن يترك هذا العمل الشاق ويتفرغ لأهله ليعيش ما تب ...
قصة العجوز التي تبكي إذا أمطرت وتبكي إذا لم تمطر ! يحكى أن عجوزاً كانت تبكي على مدار السنة فتبكي في فصل الشتاء من المطر وتبكي في فصل الصيف عند انقطاع المطر ، وكان تصرفها يثير دهشة و ...
قصة الأضحية التي هربت من صاحبها ، شاهد ما حدث مع اقتراب عيد الأضحى المبارك تتقدم مدونة حقائق واكتشافات بالتهنئة القلبية الحارة لجميع متابعيها ونذكركم بصيام يوم عرفة والذي يوافق ...
قصة الأعمى والأعرج كان يسير رجل أعرج في أحد الأماكن وهو متأفف من بطئ سيره وتأخره في إنجاز أقل مشاويره عندما رأى رجلاً أعمى " ضرير " يجلس قر ...
أروع حكمة يجب أن تتعلمها من سائق التاكسي يروي شاب قصته مع أروع حكمة سمعها في حياته فيقول كنت راكباً بجوار سائق تاكسي وكان هذا السائق رجلاً كبيراً في السن وكان يسير بهدوء و ...
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
المتابعون
موضوع جديد
تطبيق 'أكلاتنا ذوق ومذاق' اكتشف عالم الطهي الشهي بأشهى الوصفات وأشهر الطهاة
المقدمة تجربة الطهي ليست مجرد حاجة يومية، بل هي فن يستحق الاستكشاف والتمتع. إذا كنت من محبي الطهي وتبحث عن تطبيق يجمع بين أشهى الوصفات ...
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
نعم ان بر الوالدين ينجيك من أى مكروه
ردحذفنعم ان بر الوالدين ينجيك من أى مكروه
ردحذف(اللهم إني أستغفرك لكل ذنب .. خطوتُ إليه برجلي .. أو مددت إليه يدي .. أو تأملته ببصري ..أوأصغيت إليه بأذني ... أو نطق به لساني،أوأتلفت فيه ما رزقتني ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك .. فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا علي بحلمك وإحسانك .. يا أكرم الأكرمين)
ردحذف