قد يرسل الله لنا الاشارات لكي يرجعنا لطريق الصواب
والذكي من يرى تلك الاشارات ولا يستمر في الخطأ
إليكم قصة الملك الذي كان ذكيا بما يكفي ليرى ما أرسله الله له
ذات مرة كان هناك ملك قاسٍ وظالم جداً إلى درجة جعلت رعيته يتوقون إلى موته
أو خلعه عن عرشه، لكنه فاجأ الجميع ذات يوما بإعلانه عن قرار بدء صفحة جديدة.
فوعد الجميع قائلاً: "لا مزيد من القسوة والظلم." وبدا ملكاً صالحاً وفقاً للكلمة
التي أعطاها للشعب فأصبح معروفاً بالملك الطيب.
بعد مرور أشهر على تحوله هذا، تجرأ أحد وزرائه " الذي كان يوّد موته "
على سؤاله عن سبب تغيره ! فأجاب الملك: "بينما كنت أتجول في غاباتي على صهوة
حصاني، رأيت كلباً مسعوراً يطارد ثعلباً.
تحصل في الواقع واكتير ،،،، أين المتعظ
ردحذف