الرئيسية / قصص / قصة قل للمليحة في الخمار الأسود ماذا فعلتي بناسك متعبد
الخميس، 23 أبريل 2015
قصة قل للمليحة في الخمار الأسود ماذا فعلتي بناسك متعبد
هذه قصة حقيقية وردت في كتاب ثمرات الأوراق لابن حجة الحموي وبفضل هذه القصة انتشر الخمار الأسود في المدينة المنورة ثم فضلته باقي المسلمات حول العالم ، بعد أن كان لون الخمار الأسود هو اللون الأقل طلباً بين جميع ألوان الخمر الأخرى والتي تباع
حيث كان رجل يسمى " الدرامي " يبيع الخمر " جمع خمار " في المدينة المنورة
وكان هذا الرجل متديناً وجميل الشكل
وأثناء تجارته باع جميع ألوان الخمر إلا أنه لم يوفق في بيع خمار واحد من اللون الأسود
فحزن حزناً شديداً إذا أنه اعتبر أن هذه بضاعة كاسدة
وأنها ستعود على تجارته بالخسارة
فرآه أحد الشعراء فسأله ما بالك حزينًا
فشرح قصته أن بيعه لم يربح منه بسبب عدم بيع الخٌمُر السود
فقال له سأعطيك هذه الأبيات وأنشد بها فى السوق
وسترى ما يحدث وكانت الأبيات على النحو التالي : قل للمليحة في الخمار الأسود ** مـــاذا صـنـعــت بــزاهــد مـتـعـبـد قل للمليحة في الخمار الأسود ** مـــاذا صـنـعــت بــزاهــد مـتـعـبـد قد كان شمر للصلاة ثيابه ** حتى وقفت له بباب المسجد ردي عليه صلاته وصيامه ** لا تقتيله بحق دين محمد
فأنشدها فسمعها الرجال وأخبروا نساءهم فى البيوت بتلك الأغنية التي تردد
فتعجب النساء أن العابد قد فتن بالمرأة ذات الخمار الأسود
لشدة تأثير الخمار الأسود فبيعت جميع تلك الخٌمُر
فلما تيقن ( الدارمي) أن جميع الخمر السوداء قد نفذت من عند صديقه ترك الغناء و رجع إلى زهده وتنسكه ولزم المسجد، فمنذ ذلك التاريخ حتى وقتنا الحاضر والنساء يرتدين أغطية الرأس السوداء ولم يقتصر هذا على نساء المدينة وحدهن بل قلدهن جميع النساء في العالمين العربي والإسلامي وهكذا يكون أول إعلان تجارى في العالم أجمع قد انطلق من المدينة المنورة.
للامانة هذه القصص اقرب للخيال منها للحقيقة وربما هناك نية سيئة مبيتة ومقصودة .. فحبكة القصة هزيلة ولكنها تأتي الدين وتؤذيه من الخاصرة إذ أن الحجاب هو أمر مباشر من الله إلى نساء المؤمنين ليحفظ كرامتهن وعفتهن من أمام هذا العالم القذر وليس لقصص الحب والغرام .. قبحكم الله
يا شيخنا لم يحدد الاسلام لون للخمار وإنما قال وليضربن بخمرهن علي جيوبهن ولا يوجد في القصة ما يهين الاسلام وركز اكثر قال الشاعر خمار وقال الله تعالي ايضآ خمار..
كان هذا بمثابة اول اعلان
ردحذفقل للمليحه ذات الخمار الآسود...
ردحذفماذا فعلت بناسك متعبد..!!!
سبحان الله
ردحذفان من الشعر لحكمه
الم تكن هذه الابيات للشافعي
ردحذفهل الشافعي كان ينظر للنساء حتي يفتن بهن
حذفالم تكن هذه الابيات للشافعي
ردحذفمسكين يا لها من قصة من نسج الخيال
ردحذفما هكذا تورد الإبل
مسكين يا لها من قصة من نسج الخيال
ردحذفما هكذا تورد الإبل
من أين جئت بمعلومة أول إعلان تجاري ما هو مصدرها
ردحذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفحفظت هذه البيات ونا لسه عمري خمس سنين
ردحذفراجعت كتاب ثمرات الأوراق فلم أجد الأبيات فيه ولا القصة التي ذكرت
ردحذففمن أين أتيت بكلامك هذا
شكرا على نشر القصة .. لك مني الف وردة ♥
ردحذفلا أظن أن القصه حقيقيه ولم أجدها في كتب التاريخ الإسلامي وكتب الاشعر والحضارات
ردحذفقل قرآت المستطرف في كل فن مستظرف
حذفللامانة هذه القصص اقرب للخيال منها للحقيقة وربما هناك نية سيئة مبيتة ومقصودة .. فحبكة القصة هزيلة ولكنها تأتي الدين وتؤذيه من الخاصرة إذ أن الحجاب هو أمر مباشر من الله إلى نساء المؤمنين ليحفظ كرامتهن وعفتهن من أمام هذا العالم القذر وليس لقصص الحب والغرام .. قبحكم الله
ردحذفيا شيخنا لم يحدد الاسلام لون للخمار وإنما قال وليضربن بخمرهن علي جيوبهن ولا يوجد في القصة ما يهين الاسلام وركز اكثر قال الشاعر خمار وقال الله تعالي ايضآ خمار..
حذف